1- الفندق غير متعاون من حيث تعديل الحجوزات ، حيث انه لا يقبل بتقليل مدة الاقامة بعد الحجز ولكنه يقبل بتمديد مدة الإقامة. 2- حجزت غرفة تحتوي على سرير كبير ولكن تفاجئت بأن الفندق ليس لديه سرير كبير وانما يقوم بوضع عدد 2 سرير فردي بجانب بعض لتصبح سرير كبير , وهذه الطريقة لم تعجبني لانه غير مريح مع العلم بأن الفندق قام بالتأكيد لي بتوفير سرير كبير ولكن هذا لم يحصل

تقييمي للفندق بإختصار شديد: البلكونة حدها 3 نجوم ، الغرفة 4 نجوم ، دورة المياه 3 نجوم (الشاور بوكس وايد ضيق). الفندق قديم جدا والسعر مقابل الخدمات ومقابل الغرف غالي جدا جداا جداااا (مايسوى كلش) وطبعا تحسفت وايد لاني سكنت فيه. انا من الاساس اخترته على اساس انه 5 نجوم بس لما سكنت فيه انصدمت.

طاقم العمل فقط

الفندق عادي جداً ولا يستحق 5 نجوم وسعره غالي جداً مقارنه بمستواه ، سكنت في النمسا نفس مستوى هاذا الفندق وكان ب 600 ريال اما هاذا الفندق سعره دبل ونص

اطلالة الفندق على البحيرة خيالية. بالاضافة الى موقع الفندق في قرية ميرليغن. وهي قرية هادية جداً ولا يوجد فيها ازعاج. كذلك صالة القراءة رائعة جداً وأنصح بالاسترخاء فيها مع الكتاب. مسبح المياه المعدنية رائع بمعنى الكلمة وهو مسبح خارجي. وكذلك يوجد مسبح داخلي. موظفو الاستقبال بالإضافة الى جميع الطاقم في قمة الإحترام والبسمة شعارهم الدائم. وجبة الإفطار متعددة الأصناف، وطوال مدة الاقامة لم يتغير البوفيه فبإمكانك تغيير اختياراتك يومياً (للعلم الفندق أغلبه شيبان وعجايز) وجبة العشاء متغيرة يومياً مع الأخذ بالاعتبار أن المشروبات الغازية ليس مجانية يوجد في الفندق محطة لركوب السفينة السياحية لأخذ جولة في بحيرة ثون. وتستغرق الرحلة من الذهاب إلى الإياب في نفس المحطة قرابة الساعتين. وجود ماركت صغير أمام الفندق لتلبية الاحتياجات الضرورية.

عدم وجود غلاية للشاي ومكواة للملابس. وكعادة فنادق أوروبا لايوجد شطاف ماء للغسيل. ويمكن الاستعانة برشاش المسبح

النظافة والعاملين

بعدة عن انترلاكن

المظهر الخارجي فقط

١ - ورقتين مكتوبة باللغة العربية عن التحذيرات بلهجة عنيفه وكإنه كل العرب مزعجين طلب تامين ١٠٠٠ يورو تستنتج بعد الموافقه عليها قائمه الغرامات في الورقه المكتوبه بالعربي ة

موقعه مطل على البحيرة

لا يوجد تكيف بالغرفة اللي كنت اسكن بها ، كثرة النحل و الحشرات ، الغرفة اللي كنت اسكن بها لا تستحق أن تقيم في فندق خمس نجوم أرى انها ٣ نجوم كافيه ، العشاء سي جداً و كمياته قليلة جداً ولا يستحق ان يسمى عشاء

طاقم العمل خصوصا ناتالي و كاثرينا كانوا قمه في التعامل الحسن ودوما متعاونين. ..والموقع أيضا كان جميل جدا جدا جدا من ناحية المناظر الطبيعيه والبلكونه في السويت الكبير ..والموقع ريفي في ميرلغين

لم يعجبني غلاء الغرف+الحشرات التي تسبب بالحكه طوال اليوم+بعض الغرف رائحتها كريهة جدا وأيضا لايوجد مكيف فيها + الموقع بعيد عن انترلاكن للراغبين بالقرب منها وتكلفة التاكسي عاليه حدود 500 ريال لانترلاكن لكن الباص قريب جدا...أيضا نسينا شنطتين بغلط من رجل العفش ورجعت من جنيف مره اخرى لأخذها والعودة ل جنيف مره اخرى

الفندق والموقع والطاقم الذين يعملون داخل الفندق قمة من الروعة والاخلاق ، ووجدنا حسن التعامل سواء من الاستقبال او المشرفين او العاملين او المطعم

تعديل في سعر الغرف .

كل شيء جميل ، وإفطارهم أجمل .

طاقم الاستقبال سيئين جداً ولأبعد حد ، خصموا قيمة الحجز دبل بعد مغادرتي بأيام .

الموقع والهدوء والطبيعة ويصلح لشهر العسل

ولا شي

اطلاله مباشره على البحيره فطور جيد ومطعم ممتاز للعشاء وعزف بيانو وفيه جو رومنسي حلو والمواقف مجانيه

الغرف صغيره والفندق قديم عمره ٤٠ سنه والاثاث عادي جداً كأنه شقق مفروشه لكن الاطلاله ممتازه

كل شيئ الموقع الممتاز على البحيرة والنظافه والهدوء وحسن تعامل الموظفين

لاشيئ

هدوء جميل المناظر خلابه حول الفندق مررريح بعيد عن زحمة المدينة

ان يقفل كل شي الساعه ١٢ وغصب تنام على الوقت ممنوع السهر حتى بغرفتك ممنوع

المكان جميل جداً وله خصوصيه ومناظر الجبال رائعه وأمام الفندق بحيره لا توصف من الجمال

عدم وجود تكيف في بعض الغرف مما تسبب في الحرج لبعض مرافقينا... اتمنى ان يضعو المكيفات في جميع الغرف لان في مثل هذه الفنادق يصعب فتح الشباك وقت النوم.